برعاية الرئيس السيسي..الدكتور مينا يوحنا يفتتح معرض "ميرا" لدعم الحرف التراثية بمشاركة دولية واسعة
الخميس 19-12-2024
10:51 ص
أقيم معرض "ميرا" للمشغولات اليدوية في مول ألماظة بارك بمصر الجديدة، تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك بتنظيم من منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان بالتعاون مع الأكاديمية الدولية للتعليم والتدريب.
يُعد المعرض خطوة هامة نحو دعم الحرف التراثية والمشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر، بما يتماشى مع استراتيجية الدولة لتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
كما يُسهم المعرض في الحفاظ على الهوية الوطنية والثراء الثقافي والحضاري، مع مشاركة أربع دول: مصر، فلسطين، جنوب السودان، والأردن، لعرض منتجاتهم التراثية في السوق المحلي.
افتتح الدكتور مينا يوحنا، رئيس منظمة الضمير العالمي لحقوق الإنسان، المعرض بحضور عدد من الشخصيات العامة، أبرزهم: معالي الوزير الدكتور منجي علي بدر، اللواء أحمد إدريس، النجمة إيمي إسلام، النجمة سهير رجب، النجمة مها ضاحي، النجمة إيمان ناجي، النجمة هبة غندر، النجم فكري عبد الحميد، الإعلامي محمد البحيري، الدكتورة فرحة الباروكي، الكابتن جمال سعد، الدكتورة مها ياسر رضوان، الدكتورة شيرين حلمي، الدكتورة فافي شبارة، الإعلامية علياء الهواري، الإعلامية مرام سعيد، المطربة آلاء البنا، السفيرة هيام رزق، الإعلامي محمد صلاح، المستشار محمد هراس، مترجم لغة الإشارة وديد فايز، الإعلامي حامد راضي، الإعلامية دينا السيد، الإعلامية نجوى الدياسطي، الدكتور وائل فؤاد، المستشار حاتم حسن، المهندس وسام أحمد، المستشار محمد العشماوي، الأستاذة إيمان القرنشاوي، الدكتورة شيرين خلف، الدكتورة مها سيد، الإعلامية رشا محسن، الصحفية ريري عبد الستار، الإعلامية نهى الكتاتني، النجمة مها كمال.
ووجّه الدكتور مينا يوحنا شكره الخاص لكل من:الدكتورة ميرا جريس، مدير عام الأكاديمية الدولية للتعليم، الدكتورة أقوم مرويل أفاش، وكيل الأكاديمية بجوبا، السفير أيمن شاهين، منسق عام المعرض، الدكتورة إيمان يوسف، منسق المعرض، المهندس دوماديوس صفوت، منسق المعرض، الأستاذ مصعب عبد الله، مدير العلاقات العامة بفرع القاهرة، المصور الصحفي محمد حماد.
وخص بالشكر أيضًا فريق التنظيم المتميز الذي ضم:الأستاذة حلا فرج الله، الأستاذة فلة فرج الله، والأستاذة ولاء زيادة، مشيدًا بجهودهم البارزة في إنجاح المعرض الذي يعد حدثًا مهمًا لدعم الحرف التراثية والحفاظ على التراث الثقافي.