تعمل الشيخة انتصار الصباح فى صمت منذ انتشار الازمة العالمية فيروس كورونا فى مساعدة كل الاسر المتضررة و الاكثر احتياجا و المصابين و توزيع المواد الغذائية و الادوية و كل المستلزمات التى تساعد الناس على المعيشة و تخطى الازمة التى اغرقت العالم مرضيا و ماديا .

هكذا نجد اصحاب الهمم و المسؤلية المجتمعية دائما فى عون الناس الغلابة .. هكذا تكون القيادة .. هكذا تكون التجارة مع الله .. انتصار الصباح فعلا اعطت نموذجا للتضامن و التكافل الاجتماعى ليس على مستوى الكويت بل على المستوى العربى .. فهى دائما مشاركة فى الخير و ساعية اليه بقوة و داعمة فى تنفيذ المزيد من مساعدة الناس على مواجهة الجوع و الفقر و المرض .. لدرجة تستحق عليها لقب شيخة العمل الانسانى .

يستمر العطاء مع ابناء الصباح فى كرم الاخلاق الحفاظ على البيت العربى الكبير بكثير من المبادرات و الفاعليات التى تسعى الى م شمل العرب ليكونوا وحدة واحدة و ايضا كى يعيش الناس فى رخاء و عزة و كرامة .