عمومية السباحةتدعم ادريس وقائمته وترفض الشائعات المغرضة لأتباع المخلوع

أعلنت الجمعية العمومية لاتحاد السباحة دعمها ومساندتها المطلقة للمهندس ياسر اريس وقائمته الانتخابية حرصا واقع ومستقبل ألعاب الماء كما رفض أعضاء عمومية السباحة ما يتعرض اليه المهندس ياسر إدريس، رئيس الاتحاد المصري للسباحة ورئيس اللجنة الأولمبية المصرية من حرب شائعات مغرضة من جانب القائمة المنافسة له في انتخابات اتحاد السباحة المدعمه من هشام حطب رئيس اللجنه الاولمبيه المقال شدد أعضاء عمومية السباحة أن الرد علي هؤلاء المتربصين سيكون عمليا خلال انعقاد عمومية اتحاد السباحة يوم الجمعة المقبلة واختيار مجلس إدارة جديد برئاسه ادريس حتى 2028. كانت الفترة الماضية وخاصة الساعات الأخيرة قبل إقامة الجمعية العمومية للاتحاد المصري للسباحة قد شهدت إطلاق عدد كبير من الشائعات ضد المهندس ياسر إدريس في محاولة يائسة لإحداث فرقة بينه وبين أعضاء الجمعية العمومية لاتحاد السباحة خشية من افتضاح أمرهم خلال الانتخابات التي تشهد حضور 10 هيئات وقد يكون جراء صنيعهم الغير سوي خلال الفترة الماضية رفض الجمعيه العموميه لهم . وكانت آخر تلك الشائعات محاولة إحداث وقيعة بين ياسر إدريس وأحد أقطاب الرياضة المصرية الذي يكن له كل الاحترام والتقدير وأن كل ما يتم إطلاقه حاليا هي حرب غير شريفه لا تمت للروح الرياضية بأي صلة ويغذيها أشخاص لهم مصالح شخصية مع الحرس القديم من جانب رئيس اللجنة الأولمبية المعزول من منصبه بقرار جماعي من أعضاء الجمعية العمومية للجنة الأولمبية المصرية. يذكر القائمة المنافسة لادريس وقائمته الانتخابية قد أيقنت صعوبه منافسة المهندس ياسر ادريس في انتخابات الاتحاد المصري للسباحة وصعوبة الحصول على ثقة الجميعة العمومية خلال الفترة الماضية خلال جوالاتهم الانتخابية لجأوا للتحالف مع أعوان رئيس اللجنة الأولمبية المعزول من منصبه في تحالف بغرض الهدم لا البناء وإحداث الفتنة بين أسرة السباحة لكن باءت بالفشل تلك المحاولات لافتقارهم للروح الرياضية التي تسمو بالنفس البشرية عن اتباع أساليب لاتمت بصلة للتنافس الشريف . لختارتلك المجموعة السير في طريق السراب والتخبط من خلال إنشاء عددا من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لبث عددا من الأخبار الزائفة التي عندما يشاهدها بالصدفة كل شخص عاقل ملم ببواطن الإمور يفطن إلى أن ما يحدث جزء من حرب غير شريفة من أشخاص يحاولون التمسك بأمل زائف وتوهموا كذبا أنهم قد يكووا في يوم من الأيام ضمن المسئولين عن قيادة الاتحاد المصري للسباحة. وكانت جوالات المهندس ياسر إدريس لأعضاء الجمعية العمومية بمثابة مصدر قلق للقائمة المنافسة في انتخابات السباحة جعلتهم يلجاون لإطلاق سيل من الشائعات التي تصل إلى حد السب والقذف ولكن حكمة المهندس ياسر إدريس وراجحته جعلته يقرر عدم الانسياق وراء أطماعهم في إتباع مثل تلك الطريقة الغير شريف في المنافسة ليستمر في رحلة تركيزه على كيفية تطوير وتنمية وإحداث المزيد من الطفرات في الألعاب المائية في مصر .