كان يعمل محصل كهرباء بشارع فاطمة رشدي وكان يستقل “العجلة”ليذهب الي السكان لتحذيرهم لدفع الفاتورة وكان وقتها ينام “تحت” المكتب،فجاة أصبح ينتحل صفة صحفي بجريدة احد الاحزاب.
 الصحفي المزور “بدر”ينطبق عليه المثل الشعبي  من برة هالله هالله ومن جوة يعلم الله فالمدعو " بدر"  يذهب الي مواخير الليل بصفته دكتور وصحفي كبير واذا طالعت ارشيفة الصحفي سوف تجده هو ارشيف سب وقذف للمشاهير وأصحاب المراكب السياحية من  أجل عشاء”وازازة بيرة”فهو خمورجي من الدرجة الاولي علي طريقة فيلم شمس الزناتي دمي كلة خمرا ياعم الشيخ “عتمان”
بدر “عياط” يقوم بابتزاز أصحاب الملاهي الليليه الذين يطالبونه بدفع قيمة فاتورته من خمور وعشاء والذي منه فيذهب علي صفحتة علي الفيس بوك وهات يا سب وشتم وسبق لنقيب المهن الموسيقية  مقاضاتة بسبب سبة الفنانات  وظل يبكي ويحلف بأن صفحتة الشخصية قد سُرقت علي خلاف الحقيقه هروبا من الحبس
واذا نظرت الي “بيرنت”التامينات  للمدعو بدر سوف تجده بدون عمل وأنه عاطل فكيف لهذه الشخصية أن يصبح صحفي وعضو نقابه صحفيين وحاصل علي دكتوراه.
بدر المنتخل صفة صحفي ودكتور يوجد تسجيل بالصوت والصورة  يسئ لشخص يدعي “الراوي”ويقول عليه ما في الخمر رغم أنه “يأكل ويشرب”بصفة شبة يوميه ويطلق عليه لفظ أبي” ويهدد الناس ويبتزهم .
يستخدم صفحتة للابتزاز ويسب الجميع من مشاهير وأصحاب ملاهي  ومراكب سياحة وسبق وحرر له رجل أعمال محضر “إبتزاز”بقسم شرطة أبو النمرس،كذلك كان يسئ بالسب والشتم لسيدة أعمال تدعي نهي ويرفض دفع فواتير الخمور التي يحتسيها.
كذلك يذهب الي ديسكو”ليڤل”علي نيل الجيزة ويفرض نفسه عنوة ويجلس علي ترابيزة يدمن الخمور ويخرج سكير بدون دفع الفاتورة.
كما ادينا فيديوهات فاضحة في ملاهي ليلية للمدعو بدر يعاقب عليها القانون .
كما سب وقذف المطرب سعد الصغير يعاقب عليها القانون أيضا.